السؤال
السلام عليكم.
كنت أزيل شعر الوجه -طبعا شعر الخدين- بالخيط، وقبل قرابة السنة حصل وأن أزلته بالشمع، وحصل بعد ذلك تهيج واحمرار، وخلف آثارا خفيفة في الجانبين، يعني تحت العين من ناحية الأذن.
ذهبت إلى الطبيب، وأخذت دواء اسمه cicalfate، وبعد استعماله لم تذهب الآثار، فذهبت إلى طبيب آخر، أعطاني كريما اسمه muriac وأظنه كريم تبييض، واستعملته لأشهر، وخفت الآثار بعض الشيء، ولكنها لم تذهب، ثم قمت بجلسة prp، ولا أريد الاستمرار.
ثم ذهبت مؤخرا إلى طبيب آخر، واقترحت عليه كريما للتقشير، ولكنه أعطاني كريم تبييض أقوى من الآخر، ومركبا من كريمين اثنين أحدهما أظن اسمه locatob، والآخر وهو الرئيسي لا أعلم اسمه، واستعملته مثل الأول مرة واحدة في الليل مع اجتناب الضوء، واستعملته مرة واحدة، ولكن أحسست باحمرار أكثر، أو أن الآثار صارت داكنة أكثر، وحقيقة سبب الأمر لي شيئا من الازعاج، فلا أريد أن تكون هذه الأمور مما يشغل بالي.
فهل من حل جذري للمشكلة؟ علما وأني فيما أعلمه وقرأته أن حروق الشمع تصنف من الحروق درجة أولى، والله أعلم، فما رأيكم؟ وهل من حل جذري للمشكلة؟
وجزاكم الله خيرا.