السؤال
السلام عليكم ورحمة الله.
كل عام وأنتم بخير.
قبل سنة شربت كمية كبيرة من الكفايين في pre work out، وأصبت بأعراض تعب قوية، وضيق تنفس وصعوبة في البلع.
أقلعت عن الكفايين، وعدت له مرة ثانية قبل 6 شهور، شربت عبوتين، مع العلم كنت أشرب كل يوم عبوة أو عبوتين، وفي يوم تعبت وذهبت للطوارئ أقلعت عن الكفايين بتاتا، ولكن أصبت بوجع في البطن وإسهال، قمت بعمل تحليل الميكروب الحلزومي، وأخذت العلاج الثلاثي، وتحسنت، حيث أصبح رخو، وبعد فترة العلاج رجعت لي أعراض جفاف الحلق وحرقة العين، وأخذت العلاج مرة أخرى.
ذهبت أعراض جفاف الفم وحرقة العين، ولكن البراز رخو وأحيانا شريطي، ويكون من حين لآخر مائيا، هل أقوم بعمل تحليل الميكروب مرة أخرى؟
قرأت عن الكلوستريدوم، هل أقوم بتحليله؟ أصبحت أخاف قليلا من الموت ومن المرض، وأصبحت آخذ الاشوجاندا حتى تقلل التوتر، هناك معلومات لا أدري هل هي مفيدة أم لا؟
في أول مرة عندما كنت آخذ الكفايين يحدث لي برودة في الأطراف، وفي المرة الثانية تناولت قبل عدة أيام كعك بالشوكولاته وشربت نسكافيه، ولم أتعرض لأي حساسية، هل يمكن أن يكون قولونا عصبيا ونسبة الميكروب الحلزوني الزائدة طبيعية؟
وأيضا في أول أيام التعب في المرة الثانية، كان لدي صعوبة في البلع، وغصة في الحلق واختفت الأعراض بعد شهر بدون علاج، وضيق في التنفس بعد أكل أي شيء، واختفى أيضا بدون علاج، ونسبة الميكروب آخر مرة كانت 0.6، وتوقفت عن العلاج الثلاثي قبل شهر، وسأكرر الفحص عندما تخبروني ماذا أفحص أيضا؟