السؤال
السلام عليكم..
كنت قد بعثت لكم منذ أسبوعين استشارة بخصوص تناول الإيفكسر 150 ملجم، وقد مر (28) يوما ولم أشعر بتحسن، فقررت - وكنت أشعر وقتها بالاكتئاب والرهاب - أن أضيف حبة زيروكسات 20 ملجم، وخفضت الإيفكسر إلى 75 ملجم مع فلونكسول، أي أن الذي أتناوله الآن (إيفكسر 75، زيروكسات 20، فلونكسول)، فعند أول يوم أضفت الزيروكسات شعرت بتحسن من ناحية الرهاب والتوتر مع تحسن بسيط من ناحية الاكتئاب.
وأنا في تحسن ولله الحمد، فهل التحسن سببه الزيروكسات، أم أن الإيفكسر قد بدأ مفعوله عندما خفضت الجرعة إلى 75 ملجم؟ وكنت قد خططت أني بعد أسبوعين من الآن أزيد جرعة الزيروكسات إلى 40 ملجم، وأن أقطع الإيفكسر؛ لأني شعرت بالتحسن عند أول يوم أخذت الزيروكسات، فهل يوجد تعارض بين الزيروكسات والإيفكسر والفلونكسول؟
وشكرا.