السؤال
أنا صاحب السؤال رقم 2184580 والذى أجبتم عليه بفضل الله، وهذا هو نص الجواب (فما كان منك ليس طلاقا وما ذكرت من الارتجاع بالوطء كاف لو افترض أنك طلقت، ونصيحتنا لك أن تكف عن التفكير في مسألة الطلاق وألفاظ والكنايات لأنك موسوس، وإذا لم تعرض عن الوساوس قد يتمادى بك ذلك إلى ما لا تحمد عاقبته، فاستعذ بالله كلما بدى لك وأعرض عن الوساوس.) وأريد الإيضاح من فضيلتكم هل لم يقع بذلك طلاق أو تعتبر واحدة حيث إن عبارتكم (وما ذكرت من الإرتجاع....) قد أقلقتنى كثيرا وأحزنتني.. آسف لإثقالي عليكم وإن شاء الله ستكون آخر رسائلى إليكم بشأن هذه المواضيع وسأستعين بالله على هذه الوساوس وأواجهها بعون الله بكل قوة مهما كان فى النفس منها شيئا؟