السؤال
يجب أن تجيبوني عن هذا السؤال وإلا سوف أنتحر من التعب، أنا بعد التبول في الحمام وغسل الذكر بالماء أحس أن الملابس تنجست بالبول أو عند الخروج لكي أتنزه مع العائلة أو الأصحاب فيقام الصلاة فلا أصلي جماعة في المسجد بل أصلي في البيت لأني أخاف أن أصلي بملابسي لأني أقول شكلها نجسة، وبعد ذلك أقول لا ليست نجسة سوف أصلي جماعة مع المسلمين، وبعد ذلك أقول طيب لو صليت وهي في الأصل نجسة وأنا لا أدري وصليت بها فلن يتقبل الله مني صلاتي إن كانت نجسة، بعد ذلك أترك الجماعة خوفا أن الله لن يغفر لي إن كانت نجسة حتى لو كانت شاكا و قد تكون ملابسي نجسة لأني يمكن أتبول أثناء النزهة في الخلاء وأستنجي بالماء وأوسوس لقد لمست النجاسة ملابسي، وأقول الأصل الطهارة، ثم أقول إذا صليت بها فلن يتقبل الله مني صلاتي إن كانت نجسة أو إذا لعبت أو إذا جلست في مكان أقول إن ملابسي تنجست أو عند القيام من النوم أقول ملابسي نجسة تنجست أثناء النوم لأني قد أكون حابس البول في النوم ثم أقوم للتبول فأشك أنه أثناء النوم أنه نزلت قطرات مع العلم أني أغسله يوميا كي تذهب الوسوسة، لو كانت نجسة وصليت بها أرجوكم أن تجيبوني لأني أرسلت لكم هذا السوال 100 مرة ولم تجيبوني لأنه ليس عندي بعد الله إلا هذا الموقع والآن سيأتي رمضان وأنا على هذا الحال.
لو كانت ملابسي نظيفة ثم تنجست أو كانت نجسة وأنا كنت شاكا أولا أعلم بها فقلت سوف أبني على اليقين الطهارة أو أقول إنه شك وسواس وهو لا وأنا لا أعلم يعني أنها نجسة وأنا كنت شاكا هل هي نجسة ام لا وهي في الأصل نجسة وقلت هذا وسواس ولن ألتفت اليه وذهبت وصليت بها هل يغفر الله لي لأني عندما أريد أن افعل هكذا أقول لا حرام لن يغفر الله لي إن كانت نجسة وأصلي بها يوميا لأن اكثر الصلوات تفوتني في المسجد من أجل ألا تكون ملابسي نجسة، أرجوكم أفيدوني على هذا السؤال أعلم أنه طويل لكن أجيبوني عليه أرجوكم، وسوف أدعو لكم، أرجوكم أفيدوني بالتفصيل سوف أنتحر من التعب والوسوسة وعدم الصلاة .