السؤال
تأتيني منذ فترة أفكار دخيلة بتحريم زوجي على نفسي ولكنى لم أنطق بها. وقد أصبحت أخاف أن يحرم هذه الأفكار زوجي علي. علما بأني من كثرتها لا أعلم هل لي نية في الأمر أم لا، وتحديدا الجملة التي تأتي على بالي أنت محرم علي ليوم الدين إذا فعلت كذا، وأحاول كثيرا أن لا أفعل هذا الأمر، ولكن أحيانا لا أستطيع، علما بأني منذ عام أصبح لدي وساوس في الطهارة أيضا من حيث الغسل والوضوء والصلاة، وأحاول أن أغلب نفسي والحمد لله الأمر تحسن، وسؤالي: هو ما حكم هذه الأقاويل ولها كفارة أم لا. وإذا لها كفارة يجب أن لا يجامعني زوجي حتى أكفر؟