السؤال
يا شيخ قال وسواسي في نفسي، بينما كنت أدرس (أنا أحب الدراسة، فخفت هل أترك الدراسة، فأكون لم أعمل بما في نفسي أم أتجاهل، لكن إن تجاهلت اتهمني بالشرك، وأني راضية بما أنا فيه، إني خائفة على ديني.
هل أشرك كلما أدرس؟ استعذت بالله لكن هاجس الخوف أن يكون شركا.
ما العمل هي فرض، وأمي قالت لن تسامحني إذا فرطت فيها، وسبق أن عاهدت الله أن أجتهد فيها، لكن الوساوس عظيمة.
أريد طمأنة منكم.