السؤال
لدي مشكلة، وهي أنني في بعض الأحيان، وعندما أفتش مؤخرتي -عافاكم الله- وأشم إصبعي أجد رائحة براز بها، ولكن دون وجود أثر للبراز نفسه، وفي بعض الأحيان أفتش ولا أجد رائحة البراز.
والسؤال هنا:
أولا: هل يعتد برائحة البراز دون وجود البراز نفسه؟ علما أنها حالة مرضية تحدث لمن يكون لديه تلبك في المعدة أو سوء هضم.
ثانيا: هل يجب علي الوضوء لكل صلاة أم لا يجب؟
ثالثا: هل التفتيش عن وجود الرائحة في حد ذاته صحيح أم لا؟
رابعا: وإذا قلتم: لا تفتش. ماذا لو قلت لكم: إنني في بعض الأحيان أكون متأكدا بنسبة 95% أنني إذا فتشت سأجد هذه الرائحة.