السؤال
هل هذا حديث قدسي: ألا قد طال شوق الأبرار إلى لقائي، وإني أشد شوقا لهم، ألا من طلبني وجدني، ومن لم يطلبني لم يجدني.
من ذا الذي أقبل علي، وما قبلته؟ من ذا الذي طرق بابي وما فتحته؟ من ذا الذي توكل علي وما كفيته؟ من ذا الذي دعاني وما أجبته؟ من ذا الذي سألني وما أعطيته؟
أهل ذكري، أهل مجالستي أهل شكري أهل زيادتي. أهل طاعتي، أهل كرامتي. وأهل معصيتي لا أقنطهم أبدا من رحمتي، إن تابوا فأنا حبيبهم، وإن لم يتوبوا فأنا طبيبهم، ابتليتهم بالمصائب لأطهرهم من المعايب ...إلى آخره.
فهل هو حديث قدسي؟ وما تكملته؟ وما تخريجه؟