السؤال
أحسن الله إليكم. قريبة لي -غفر الله لها- تذكرت أنها لم تزل طلاء الأظافر منذ يوم -من عشاء إلى عشاء اليوم- وهي عادة تنام بعد وقت قصير من صلاة العشاء، أي أنها تنام مبكرا، ولا أعرف شخصا أسأله عن الفتوى الآن فيجيبني، إلا أن أنتظر –ربما- لليوم الثاني، وعلمي أنها يجب أن تصلى الصلوات مرتبة من عشاء أمس، ثم فجر اليوم... إلى عشاء اليوم، ولأنها -كما قلت- تنام مبكرا نصحتها أن تصلي العشاء الفائتة أمس، ثم الحاضرة حتى لا تفوتها، وإذا غلب النعاس عليها، تنام، وتكمل الباقي غدا.
1-هل يجزئها هذا بالنسبة للترتيب المذكور؟
2-وماذا علي لأني أنصحها بهذا؟ ومتى يحرم أن أنصحها، أو أفتيها بشيء؟
ومتى يحرم علي السكوت، وعدم نصحها بأي شيء؟
وهل فعلي إفتاء، أم هو مجرد نصيحة؟