السؤال
ما الحكم إذا عاهدت الله على أن لا أفعل شيئا ما ولم أكن أعلم أن علي حنث اليمين (كفارة)، فأنا مفرط بالحنث وكثيرا ما أحنث اليمين مما يجعلني أكفر دائما، وعندما عاهدت الله لا أتذكر بأني تلفظت بل بالسر وليس بالعلانية وأنا أعتقد ذلك، ولا أعتقد بأني عاهدت الله بصفة من صفاته أو باسمه وأعتقد أني قلت: أعاهدك يا ربي على أن لا أفعل كذا، فالمسألة مسألة نسيان، فهل إذا حنثت اليمين على هذا العهد يجب أن أكفر؟
وسؤالي الآخر: إذا كانت علي كفارة فهل أستطيع أن أتأخر بالتكفير أم تجب علي المبادرة بالتكفير قبل التوبة؟