السؤال
أريد منكم الجواب الكافي لأرتاح، أنا مصابة بالوسواس القهري، الذي عذب حياتي، ووساوسي كثيرة، لا أنتهي من موضوع حتى أبدأ بموضوع آخر؛ لذا أرجوكم أريد ردا شافيا، ووافيا على سؤالي.
أحيانا أتخيل أنني أجامع شخصا معينا أعرفه، وأفعل العادة السرية بسبب وسواسي بأني شاذة. هل ما قمت به يعد من الزنا!؟
وهل ما قمت به من الكبائر؟
أرجوكم، أرجوكم هل هذا الفعل يعد من الكبائر؟ أجيبوني أرجوكم بالجواب الصحيح، فأنا في هم وغم، وحيرة، وألم.
أتمنى أن تحددوا لي درجة هذا الذنب؟ وهل هو من اللمم؟
أريد إجابة واضحة حتى أرتاح، إذا كان من الكبائر قولوا لي ذلك، وإذا كان من اللمم أخبروني أيضا بذلك، حتى أنسى عقدة الذنب هذه وأرتاح.