السؤال
أنا متزوج منذ سبع سنوات، ومنذ زواجي وأنا مريض بالوسوسة في الطلاق، هل تحرك لساني للنطق بالطلاق أم لم يتحرك؟ وهل نطقت أم لم أنطق؟ فحصل في يوم أنني قررت أن أستقيل من عملي.... وذات مرة انتابني شيء وكأنني علقت الطلاق على رجوعي للعمل مع الشركة التي استقلت منها... ثم قررت الرجوع إلى عملي الذي استقلت منه بناء على تلك الفتوى التي تقول إن من شك أنه طلق اختياريا أو بسبب الوسوسة لا يقع طلاقه..... فهل وقع الطلاق مع هذه الشكوك؟ أم زوجتي باقية في عصمتي؟.
وشكرا.