السؤال
لقد اطلعت على الفتوى رقم: 169801، ولقد ذكرتم أن "من كان عاميا غير قادر على الاجتهاد، فاختلف العلماء في الواجب عليه، والمرجح عندنا أنه يقلد أوثق الناس في نفسه"، فهل هذا يعني أوثق العلماء من المعاصرين الأحياء؟ ولكن أليس "القول الراجح" هو الأقرب للصواب عند اختلاف العلماء، وعلى العامي أن يسأل عن الراجح في المسائل، ويعمل به؟ فهل على العامي العمل بفتوى الأوثق، أم السؤال عن القول الراجح والعمل به؟
ملاحظة: إن هذا السؤال عن الأوثق من العلماء والأرجح من الأقوال هو في موضوع واحد، فأرجو الإجابة عن كل أجزاء السؤال -جزاكم الله خيرا-.