السؤال
ما تفسير قول الله في سورة الكهف: (فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه قال لو شئت لاتخذت عليه أجرا)، ثم قول الله تعالى: (وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك وما فعلته عن أمري ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا)؟ فكيف تغيرت القرية إلى مدينة، والكلام عن نفس القصة؟ فهل لها توضيح من قبلكم؟ وجزاكم الله خير الجزاء.