السؤال
ما أوجه الاختلاف التي يمكن قبولها أو رفضها في المسائل الدينية في عهد الصحابة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فمن رحمة الله تعالى أن الصحابة رضي الله عنهم لم يقع بينهم اختلاف في مسائل أصول الدين، ولكن وقع الاختلاف بينهم في بعض الأمور الاجتهادية لأسباب معينة، قد سبق أن ذكرناها في بعض الفتاوى مع أمثلة من واقع الفقه الإسلامي. وراجعي في هذا الفتاوى ذات الأرقام التالية: 16829/ 5484/ 6787 والله أعلم.