السؤال
جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه لنا من نصح، وإرشاد، وجواب، نفع الله بكم البلاد، والعباد.
عندما كنت في السادسة عشرة من العمر، أجنبت في إحدى الليالي، واستيقظت لكي أغتسل وأصلي الفجر، فلم أستطع الاغتسال بسبب برودة الماء الشديدة، ولم يكن عندي ما أسخن به الماء، فلم أغتسل (جهلا مني)، واكتفيت بالوضوء، وصليت الفجر، ولا أذكر بعد ذلك عدد الصلوات التي صليتها وأنا على هذه الجنابة، فهل علي إثم؟ وما الذي يجب علي فعله؟ علما أن الموضوع قد مرت عليه أربع سنوات تقريبا. جزاكم الله خيرا.