السؤال
كانت الفترة الماضية فترة امتحانات، وبعدها فترة انتظار النتيجة، وقد استمرت قرابة شهر ونصف.
أنا عادة لا ينزل مني الحيض إلا بأخذ حبوب طبيعية، ولكن في فترة الانتظار أردت أن أكون دائما على طهارة، وأصلي وأتقرب إلى الله بالدعاء. فلم آخذ الحبوب، ولم ينزل الحيض.
الآن بعد أن رأيت نتيجتي، ونجحت بحمد الله، أخذت الحبوب ولم ينزل الحيض. للعلم فأنا عادة آخذها في يوم، وينزل الدم في اليوم الذي يليه.
فما حكم ما فعلت؟ هل أخطأت؟
والآن هل سيحاسبني الله؛ لأنني أعتبر قد أوقفتها عمدا؟