( خصص ) فيه
nindex.php?page=hadith&LINKID=998057أنه مر nindex.php?page=showalam&ids=13بعبد الله بن عمرو وهو يصلح خصا له وهى الخص : بيت يعمل من الخشب والقصب ، وجمعه خصاص ، وأخصاص ، سمي به لما فيه من الخصاص وهي الفرج والأنقاب .
ومنه الحديث
nindex.php?page=hadith&LINKID=998058أن أعرابيا أتى باب النبي صلى الله عليه وسلم فألقم عينه خصاصة الباب أي فرجته .
وفي حديث فضالة
nindex.php?page=hadith&LINKID=998059كان يخر رجال من قامتهم في الصلاة من الخصاصة أي الجوع والضعف . وأصلها الفقر والحاجة إلى الشيء .
( هـ ) وفيه
nindex.php?page=hadith&LINKID=998060بادروا بالأعمال ستا : الدجال وكذا وكذا وخويصة أحدكم يريد حادثة الموت التي تخص كل إنسان ، وهي تصغير خاصة ، وصغرت لاحتقارها في جنب ما بعدها من البعث والعرض والحساب وغير ذلك . ومعنى مبادرتها بالأعمال الانكماش في الأعمال الصالحة ، والاهتمام بها قبل وقوعها . وفي تأنيث " الست " إشارة إلى أنها مصائب ودواه .
ومنه حديث
أم سليم وخويصتك أنس أي الذي يختص بخدمتك ، وصغرته لصغر سنه يومئذ .