( قوله : لفقد شرطه ) أي طواف القدوم أو نسيانه وقوله : بل ولو تعمد تركه أي ترك طواف القدوم ومثل ذلك من لا قدوم عليه كمن أحرم بالحج من مكة سواء كان مكيا ، أو آفاقيا فإنه يرمل ندبا في طواف الإفاضة في الأشواط الثلاثة الأول ا هـ خش . ( قوله : لكان أحسن ) أي لأجل أن يشمل من فقد شرطه ، أو نسيه أو تعمد تركه .