( قوله : ثم رجع ) أي عنه بعد الوقوف على الدعائم والتزامه لأحكام الإسلام فهذا هو الموضوع .
( قوله : وقال أسلمت عن ضيق ) أي ثم رجعت بعد زوال ضيقي .
( قوله : وإلا لم يقبل ) أي ذلك الاعتذار .
( قوله : كأن توضأ ) أي شخص كافر أسلم من الكفار ( قوله : وأعاد مأمومه ) أي مأموم من قبل عذره ولو أسلم بعد ذلك حقيقة وظاهره أن مأموم من لم يقبل عذره لا إعادة عليه والذي استظهره في التوضيح أن عليه الإعادة أيضا ; لأنه لا يؤمن أن يكون غير متحفظ على ما تتوقف صحة الصلاة عليه فراجعه وهو الحق ا هـ بن .
( قوله : كما قدمه إلخ ) أي حيث قاله وبطلت باقتداء بمن بان كافرا ومن لوازم البطلان طلب الإعادة