(
وأنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا ) .
النوع التاسع :
قوله تعالى : ( وأنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا ) وفيه قولان :
أحدهما : أنا لا ندري أن المقصود من المنع من الاستراق هو أشر أريد بأهل الأرض أم صلاح وخير .
والثاني : لا ندري أن المقصود من إرسال
محمد الذي عنده منع من الاستراق هو أن يكذبوه فيهلكوا كما هلك من كذب من الأمم ، أم أراد أن يؤمنوا فيهتدوا .