( الشرح ) حديث nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة الأول ، رواه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري nindex.php?page=showalam&ids=17080ومسلم بزيادته المذكورة ، وحديث nindex.php?page=showalam&ids=34أبي بن كعب ، رواه أبو داود nindex.php?page=showalam&ids=15395والنسائي nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه بأسانيد صحيحة على شرط nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري nindex.php?page=showalam&ids=17080ومسلم ، أو nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم فقط ، وثبت مثله في الصحيحين من رواية nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر وآخرين من الصحابة .
( وأما ) حديث nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة " من نذر أن يطيع الله " إلى آخره فرواه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري . [ ص: 501 ] أما الحكم ) فالاعتكاف سنة بالإجماع ولا يجب إلا بالنذر بالإجماع ، ويستحب الإكثار منه ، ويستحب ويتأكد استحبابه في العشر الأواخر من شهر رمضان للأحاديث السابقة هنا ، وفي الباب قبله في ليلة القدر لرجائها . قال nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي والأصحاب : ومن أراد الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم في الاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان فينبغي أن يدخل المسجد قبل غروب الشمس ليلة الحادي والعشرين منه ، لكي لا يفوته شيء منه ، يخرج بعد غروب الشمس ليلة العيد ، سواء تم الشهر أو نقص ، والأفضل أن يمكث ليلة العيد في المسجد حتى يصلي فيه صلاة العيد ، أو يخرج منه إلى المصلى لصلاة العيد إن صلوها في المصلى . .