( وكنايته ) أي العتق ( خليتك والحق بأهلك واذهب حيث شئت ، وأطلقتك وحبلك على غاربك ولا سبيل ) لي عليك ( ولا ملك ) لي عليك ( ولا رق ) لي عليك ( ولا سلطان ) لي عليك ( ولا خدمة لي عليك ، وفككت رقبتك ، وأنت مولاي ، وأنت لله ووهبتك لله ، ورفعت يدي عنك إلى الله ، أنت سائبة ، وملكتك نفسك وقوله لأمته : أنت طالق ، أو ) أنت ( حرام ) في الانتصار : وكذا اعتدي وأنه يحتمل مثله في لفظ الظهار .