( وإن
قال ) أنت طالق ( يوم موتي ) أو موتك أو موت زيد ( طلقت في أوله ) أي أول اليوم الذي يموت فيه لأن كل جزء من ذلك اليوم يصلح لوقوع الطلاق فيه ولا مقتضى لتأخيره عن أوله فوقع في أوله ،
قلت : قياس ما قدمته عن
الشيخ تقي الدين : أنه يحرم وطؤها في كل يوم من حين التعليق لأنه كل يوم يحتمل أن يكون يوم الموت .