قال في الآداب الكبرى :
وقبول التوبة فضل من الله تعالى ولا يجب عليه ويجوز ردها
وتوبة الكافر من كفره قبولها مقطوع به جزم به في شرح مسلم وغيره وسبق قول
nindex.php?page=showalam&ids=13372ابن عقيل : إنه لا يجب ويجوز ردها وتوبة غيره تحتمل وجهين ولم أجد المسألة في كلام أصحابنا وذكر في شرح مسلم أن فيها خلافا لأهل السنة في القطع والظن واختيار
nindex.php?page=showalam&ids=12916أبي المعالي الظن وأنه أصح .