ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين ويقولون من فرط جهلهم وغاية غيهم:
متى هذا الوعد ؟ بطريق الاستهزاء يعنون به المبشر به والمنذر عنه، أو الموعود بقوله تعالى:
يجمع بيننا ربنا ثم يفتح بيننا .
إن كنتم صادقين مخاطبين لرسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين به.