(
ولا زكاة في مسك وزباد ، ولا في مخرج من بحر كسمك ولؤلؤ ومرجان ) من خواصه : أن النظر إليه يشرح الصدر
[ ص: 426 ] ويفرح القلب ( و ) لا في ( عنبر ونحوه ) ولو بلغ نصابا ; لأن الأصل عدم الوجوب ، وكان العنبر وغيره يوجد في عهده صلى الله عليه وسلم وعهد خلفائه ، ولم ينقل عنه ولا عنهم فيه سنة ، فوجب البقاء على الأصل . .