( ويأثم مؤخرها عنه ) أي يوم العيد ; لجوازها فيه كله لحديث {
nindex.php?page=hadith&LINKID=1298أغنوهم في هذا اليوم } وهو عام في جميعه . {
وكان صلى الله عليه وسلم يقسمها بين مستحقيها بعد الصلاة } فدل على أن الأمر بتقديمها على الصلاة للاستحباب ( ويقضي ) من أخرها عن يوم العيد فتكون قضاء ( وتكره في باقيه ) أي : يوم العيد بعد الصلاة خروجا من الخلاف في تحريمها .