ألا تتبعني كما تقدم غير مرة أن النافي إذا زيد في الكلام كان نافيا لضد مضمونه فيفيد إثباتا للمضمون ونفيا لضده، فيكون ذلك في غاية التأكيد
أفعصيت أي أتكبرت عن اتباعي فتسبب عن ذلك أنك عصيت
أمري وأخذ بلحيته وبرأسه يجره إليه غضبا لله تعالى، فكأنه قيل: ما قال له؟ فقيل: