ولما عرف بسياق الغيبة ما أريد من الإجلال، وكان طول الإعراض موجبا للانقباض، أقبل عليه صلى الله عليه وسلم فقال:
وما يدريك أي وأي شيء يجعلك داريا بحاله وإن اجتهدت في ذلك فإن ذوات الصدور لا يعلمها إلا الله تعالى
لعله أي الأعمى
يزكى أي يكون بحيث يرجى تطهره ونمو أحواله الصالحة بما يسمع منك ولو على أدنى الوجوه بما يشير إليه إدغام تاء الافتعال (؟)، وكذا قوله: