قل لو أن عندي ما تستعجلون به لقضي الأمر بيني وبينكم والله أعلم بالظالمين
قوله تعالى:
قل لو أن عندي ما تستعجلون به أي: من العذاب لأنزلته بكم حتى ينقضي الأمر إلى آخره. والاستعجال: تعجيل طلب الشيء قبل وقته:
والله أعلم بالظالمين أي: بالمشركين وبوقت عقوبتهم.