( قوله نيفا وستين ) ذكرنا آنفا من حديث nindex.php?page=showalam&ids=36جابر أنها ثلاث وستون ، والنيف من واحد إلى ثلاث ( قوله إلا أن الإنسان ) عن nindex.php?page=showalam&ids=11990أبي حنيفة : نحرت بدنة قائمة فكدت أهلك [ ص: 165 ] فئاما من الناس لأنها نفرت فاعتقدت أن لا أنحر الإبل بعد ذلك إلا باركة معقولة وأستعين بمن هو أقوى عليه مني .
وفي الأصل : ولا أحب أن يذبحه يهودي ولا نصراني ، فإن ذبحه جاز ، ولا ينبغي أن يذكر مع اسم الله تعالى غيره كأن يقول : اللهم تقبل من فلان لقوله عليه الصلاة والسلام { جردوا التسمية } ويكفي عن هذا أن ينويه أو يذكره قبل ذكر التسمية ثم يقول باسم الله والله أكبر ، كذا في المبسوط