( وقبل ) بضم القاف وكسر الموحدة من الزوجة أو غيرها المفوض له أمرها ( تفسير ) الجواب المحتمل للطلاق والرد نحو ( قبلت ) بدون زيادة عليه ( أو قبلت أمري ) واحد الأمور أي شأني ( أو ) قبلت ( ما ملكتني ) بفتحات مثقلا ، وصلة تفسير ( برد ) لما جعله لها وإبقائها في عصمة زوجها ونظر في تفسير القبول بالرد بأنه ليس موضوعا له ولا هو من مقتضياته ، بل رافع لمقتضاه . وأجيب بأنه لما كان الرد من آثار قبول النظر في الأمر صح تفسيره به على سبيل المجاز لعلاقة السببية قاله ابن عبد السلام وتبعه الموضح .