وخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم ، ولفظه: " وهو في المسجد، وهما منصوبتان ".
وقال nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج : عن nindex.php?page=showalam&ids=12397إبراهيم بن ميسرة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16248طاوس ما رأيت مصليا كهيئة nindex.php?page=showalam&ids=12عبد الله بن عمر أشد استقبالا للكعبة بوجهه وكفيه وقدميه.
وروى nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع ، عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر قال: إذا سجد أحدكم فليستقبل بيديه القبلة ; فإنهما يسجدان مع الوجه.
وروي عنه، قال: كان nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر إذا صلى استقبل القبلة بكل شيء، حتى بنعليه.
وروى nindex.php?page=showalam&ids=15959سالم عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر أنه كره أن يعدل كفيه عن القبلة.
[ ص: 282 ] وروى nindex.php?page=showalam&ids=15238المسعودي ، عن عثمان الثقفي ، أن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة رأت رجلا مائلا كفيه عن القبلة، فقالت: اعدلهما إلى القبلة.
واستحب ذلك كثير من السلف، منهم: nindex.php?page=showalam&ids=15959سالم nindex.php?page=showalam&ids=14946والقاسم بن محمد nindex.php?page=showalam&ids=14102والحسن nindex.php?page=showalam&ids=16972وابن سيرين .
وقال nindex.php?page=showalam&ids=15728حفص بن عاصم : هو من السنة.
قال nindex.php?page=showalam&ids=13665الأثرم : تفقدت nindex.php?page=showalam&ids=12251أبا عبد الله - يعني: أحمد بن حنبل - في صلاته، فرأيته يفتخ أصابع رجله اليمنى فيستقبل بها القبلة ويجعل بطون أصابع رجله اليمنى مما يلي الأرض.
قال: والفتخ - يعني: بالخاء المعجمة - هو أن يكسر أصابعه فيثنيها حتى تكون أطرافها مواجهة للقبلة، ولو لم يفعل ذلك كانت أطرافها إلى غير القبلة.
وفي حديث nindex.php?page=showalam&ids=187أبي حميد ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا سجد فتخ أصابع رجليه.
خرجه nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي .