مطابقته للترجمة في قوله : ( الله أكبر خربت خيبر ) وعبد الله شيخه هو المسندي ، nindex.php?page=showalam&ids=16008وسفيان هو ابن عيينة ، nindex.php?page=showalam&ids=12341وأيوب هو السختياني ، nindex.php?page=showalam&ids=16972ومحمد هو ابن سيرين ، وقد مر صدر هذا الحديث قبل هذا بعدة أبواب في باب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام ، فإنه أخرجه هناك من حديث nindex.php?page=showalam&ids=15767حميد عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس ، وأما حديث nindex.php?page=showalam&ids=16972محمد بن سيرين فإنه أخرجه أيضا في علامات النبوة عن nindex.php?page=showalam&ids=16604علي بن عبد الله ، وفي المغازي عن nindex.php?page=showalam&ids=16222صدقة بن الفضل ، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي في الصيد عن محمد بن عبد الله بن يزيد ، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه في الذبائح عن محمد بن يحيى عن nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق .
قوله : ( والخميس ) أي الجيش وقد ذكرناه ، قوله : ( محمد والخميس ) بالتكرار وهو صحيح ، قوله : ( فلجئوا إلى الحصن ) أي تحصنوا بحصن خيبر ، وقد روى سفيان عن nindex.php?page=showalam&ids=12341أيوب في هذا الحديث : حالوا إلى الحصن أي تحولوا له ، يقال : حلت عن المكان إذا تحولت عنه ، ومثله أحلت عنه ، قوله : ( ينهيانكم ) ... .
قوله : ( فأكفئت القدور بما فيها ) [ ص: 244 ] أي قلبت ونكست ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=12570ابن الأثير : يقال كفأت الإناء وأكفأته إذا كببته وإذا أملته لتفرغ ما فيها .
وقال nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي : هو معلول . وقال nindex.php?page=showalam&ids=13064ابن حزم : هو بطرقه باطل لأنها كلها من طريق nindex.php?page=showalam&ids=16339عبد الرحمن بن بشر وهو مجهول ، وعن عبد الله بن عمرو بن لؤيم وهو مجهول ومن طريق nindex.php?page=showalam&ids=16100شريك وهو ضعيف .