أي هذا باب يذكر فيه أن الله ، إلى آخره ، والفاجر من الفجور وهو الانبعاث في المعاصي والمحارم ، ويأتي بمعنى الذنب كما في قولهم العمرة في أشهر الحج من أفجر الفجور أي الذنوب ، وبمعنى العصيان كما في قوله : ونترك من يفجرك ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=14038الجوهري : فجر فجورا أي فسق ، وفجر أي كذب ، وأصله الميل ، والفاجر المائل .