مطابقته لجزء من الترجمة يمكن أن تكون لقوله: " وما استعمل الخلفاء بعده " وعبد الوهاب الثقفي nindex.php?page=showalam&ids=12341وأيوب السختياني nindex.php?page=showalam&ids=11935وأبو بردة بن أبي موسى الأشعري، واسمه الحارث، ويقال: عامر ويقال: اسمه كنيته
والحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في اللباس أيضا عن nindex.php?page=showalam&ids=17072مسدد ومحمد، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم في اللباس عن nindex.php?page=showalam&ids=16131شيبان بن فروخ، وعن nindex.php?page=showalam&ids=16609علي بن حجر، ومحمد بن حاتم، ويعقوب بن إبراهيم، وعن nindex.php?page=showalam&ids=16957محمد بن رافع، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود فيه، عن nindex.php?page=showalam&ids=13941موسى عن حماد، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي فيه عن nindex.php?page=showalam&ids=12289أحمد بن منيع، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه فيه عن nindex.php?page=showalam&ids=12508أبي بكر بن أبي شيبة.
، قوله: " كساء ملبدا " الكساء معروف، لكن الظاهر أنه لا يطلق إلا على ما كان من الصوف، والملبد اسم مفعول المرقع، يقال: لبدت القميص ألبده، ويقال للخرقة التي يرقع بها صدر القميص اللبدة، والتي يرقع بها قبة القبيلة - قاله nindex.php?page=showalam&ids=12570ابن الأثير، قال: ويقال الملبد الذي ثخن وسطه وصفق حتى صار يشبه اللبدة، ويقال: الملبد الكساء الغليظ يركب بعضه على بعض، وأما لبسه صلى الله تعالى عليه وسلم الملبد يحتمل أن يكون للتواضع وترك التنعم، ويحتمل أن يكون لعدم وجود ما هو أرفع منه، ويحتمل أن يكون ذلك اتفاقا لا عن قصد منه، بل كان يلبس ما وجد . والوجه الأول أقرب، وكان على موسى عليه الصلاة والسلام يوم كلمه ربه جبة وسراويل وكساء وقلنسوة.