2946 22 - حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=11928أبو الوليد قال: حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة عن nindex.php?page=showalam&ids=13726سليمان nindex.php?page=showalam&ids=17152ومنصور nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة أنهم سمعوا nindex.php?page=showalam&ids=15957سالم بن أبي [ ص: 38 ] الجعد عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: ولد لرجل منا من الأنصار غلام، فأراد أن يسميه محمدا، قال nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة في حديث nindex.php?page=showalam&ids=17152منصور: إن الأنصاري قال: حملته على عنقي، فأتيت به النبي صلى الله عليه وسلم، وفي حديث nindex.php?page=showalam&ids=13726سليمان: ولد له غلام، فأراد أن يسميه محمدا. nindex.php?page=hadith&LINKID=652882قال: سموا باسمي، ولا تكنوا بكنيتي؛ فإني إنما جعلت قاسما أقسم بينكم، وقال nindex.php?page=showalam&ids=15721حصين: nindex.php?page=hadith&LINKID=3503931 " بعثت قاسما أقسم بينكم ". قال عمرو: أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة قال: سمعت nindex.php?page=showalam&ids=15959سالما عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر أراد أن يسميه nindex.php?page=showalam&ids=14946القاسم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " nindex.php?page=hadith&LINKID=655728سموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي ".
والحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري أيضا في صفة النبي صلى الله عليه وسلم، عن nindex.php?page=showalam&ids=17015محمد بن كثير، وفي الأدب عن nindex.php?page=showalam&ids=11790آدم، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم رحمه الله في الاستئذان، كذا قاله المروزي، ولم يخرجه إلا في الأدب، عن جماعة كثيرة.
، قوله: " قال nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة في حديث nindex.php?page=showalam&ids=17152منصور " أشار بهذا إلى أن nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة لما روى هذا الحديث عن هؤلاء الثلاثة - وهم سليمان nindex.php?page=showalam&ids=17152ومنصور nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة وهم سمعوا nindex.php?page=showalam&ids=36جابرا قال: ولد لرجل منا من الأنصار غلام، فأراد أن يسميه محمدا. قال في حديث nindex.php?page=showalam&ids=17152منصور: إن الأنصاري قال: حملته على عنقي فأتيت به النبي صلى الله عليه وسلم، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم عن nindex.php?page=showalam&ids=17152منصور عن nindex.php?page=showalam&ids=15957سالم بن أبي الجعد عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر بن عبد الله قال: nindex.php?page=hadith&LINKID=660984ولد لرجل منا غلام، فسماه محمدا، فقال له قومه: لا ندعك تسمي باسم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فانطلق بابنه حامله على ظهره، فأتى به النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، ولد لي غلام فسميته محمدا، فقال لي قومي: لا ندعك تسمي باسم رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم: تسموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي؛ فإنما أنا قاسم أقسم بينكم ". وروى nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم أيضا من حديث nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة nindex.php?page=showalam&ids=17152ومنصور وسليمان وحصين بن عبد الرحمن قالوا: سمعنا nindex.php?page=showalam&ids=15957سالم بن أبي الجعد، عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر - فزاد هنا nindex.php?page=showalam&ids=15721حصين بن عبد الرحمن على هؤلاء الثلاثة المذكورين. قوله: " وفي حديث سليمان " أي قال nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة: في حديث nindex.php?page=showalam&ids=13726سليمان الأعمش ولد له غلام إلى آخره. قوله: " سموا " بفتح السين وضم الميم المشددة أمر من سمى يسمي. قوله: " ولا تكتنوا " من الاكتناء من باب الافتعال، ويروى: " ولا تكنوا " من كنى يكني، وقال nindex.php?page=showalam&ids=14038الجوهري: اكتنى فلان كذا وفلان يكنى بأبي عبد الله، ولا تقل: يكنى بعبد الله، وكنيته أبا زيد، وبأبي يزيد تكنية، والكنية عند أهل العربية: كل مركب إضافي صدره أب، أو أم: كأبي بكر وأم كلثوم، وهي من أقسام الأعلام. قوله: " nindex.php?page=hadith&LINKID=652882إنما جعلت قاسما أقسم بينكم " أي أقسم الأموال في المواريث والغنائم وغيرهما عن الله تعالى، وليس ذلك لأحد إلا له، فلا يطلق هذا الاسم بالحقيقة إلا عليه، وعلى هذا فيمتنع التكنية بذلك مطلقا، وهو مذهب nindex.php?page=showalam&ids=16972محمد بن سيرين nindex.php?page=showalam&ids=13790والشافعي وأهل الظاهر، سواء كان اسمه أحمد، أو محمدا، وقال المنذري: اختلف هل النهي عام، أو خاص؛ فذهبت طائفة من السلف إلى أن التكني وحده بأبي القاسم ممنوع، كيف كان الاسم، وذهب آخرون من السلف إلى منع التكني بأبي القاسم، وكذلك تسمية الولد بالقاسم؛ لئلا يكون سببا للتكنية؛ لأن الشخص إذا سمي بالقاسم يلزم منه أن يكون أبوه أبا القاسم، فيصير الأب مكنى بكنية رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم. وذهب آخرون إلى أن الممنوع الجمع بين التكنية والاسم، وأنه لا بأس بالتكني بأبي القاسم مجردا، ما لم يكن الاسم محمدا، أو أحمد. وذهب آخرون وشذوا إلى منع التسمية باسم النبي صلى الله تعالى عليه وسلم جملة كيف ما كان يكنى. وذهب آخرون إلى أن النهي في ذلك منسوخ، وحكى القرطبي عن جمهور السلف والخلف وفقهاء الأمصار جواز كل ذلك، والحديث إما منسوخ، وإما خاص به احتجاجا بحديث علي رضي الله تعالى عنه، رواه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي وصححه، ولفظه: " nindex.php?page=hadith&LINKID=676239يا رسول الله إن ولد لي بعدك غلام أسميه باسمك وأكنيه بكنيتك؟ قال: نعم "، قوله: : " وقال nindex.php?page=showalam&ids=15721حصين " هو حصين بضم الحاء وفتح الصاد المهملتين ابن عبد الرحمن السلمي، أبو الهذيل الكوفي، وهذا التعليق رواه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم، وقال: حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17259هناد بن السري، حدثنا عبثر، عن nindex.php?page=showalam&ids=15721حصين، عن nindex.php?page=showalam&ids=15957سالم بن أبي الجعد، [ ص: 39 ] عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر بن عبد الله قال: nindex.php?page=hadith&LINKID=660984ولد لرجل منا غلام، فسماه محمدا، فقلنا: لا نكنيك برسول الله صلى الله عليه وسلم حتى تستأمره قال: فأتاه فقال إنه ولد لي غلام، فسميته برسول الله، وإن قومي أبوا أن يكنوني به، حتى تستأذن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم، فقال: " سموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي، فإنما بعثت قاسما أقسم بينكم ". قوله: " وقال عمرو " هو عمرو بن مرزوق، وهذا التعليق رواه nindex.php?page=showalam&ids=12181أبو نعيم الأصبهاني عن أبي العباس قال: حدثنا يوسف القاضي، حدثنا عمرو بن مرزوق، أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة، عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة الحديث.