أشار بهذا إلى ما في قوله تعالى: والأرض وضعها للأنام وفسر الأنام بقوله: الخلق، وهذا تفسير nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أيضا، رواه nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم من طريق علي بن أبي طلحة عنه في الآية المذكورة، والمراد بالخلق المخلوق، وروى من طريق سماك عن nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة قال: الأنام الناس، ومن طريق الحسن قال: الجن والإنس، وقال nindex.php?page=showalam&ids=14577الشعبي: هو كل ذي روح.