أشار به إلى ما في قوله تعالى: صفراء فاقع لونها تسر الناظرين وهذه الجملة صفة لتلك البقرة المأمور بذبحها، ولونها مرفوع بـ"فاقع" وعن nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير: صفراء فاقع صافية اللون، وكذا عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة nindex.php?page=showalam&ids=14102والحسن ونحوه، وقال nindex.php?page=showalam&ids=14836العوفي في تفسيره عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس رضي الله عنه فاقع لونها شديد الصفرة تكاد صفرتها تبيض، وعن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر كانت صفراء الظلف، وعن nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير: كانت صفراء القرن والظلف، قال nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم، حدثنا أبي، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17206نصر بن علي، أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=12004أبو رجاء عن الحسن في قوله: صفراء فاقع لونها قال سوداء شديدة السواد، وهذا غريب.

قوله: تسر الناظرين أي تعجبهم.