عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
عمدة القاري شرح صحيح البخاري
كتاب أحاديث الأنبياء
باب قول الله تعالى ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب
فهرس الكتاب
عمدة القاري شرح صحيح البخاري
بدر الدين العيني - أبو محمد محمود بن أحمد بن موسى
صفحة
12
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
3241
ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر
عرض الحاشية
أي:
وسخرنا
لسليمان
الريح،
وقال في آية أخرى:
فسخرنا له الريح تجري بأمره رخاء
- أي: لينة -
حيث أصاب
؛أي: حيث أراد.
قوله:
غدوها
؛أي: غدو الريح شهر، يعني مسير الريح شهر في غدوته وشهر في روحته. وقال
nindex.php?page=showalam&ids=16879
مجاهد:
كان
سليمان
يغدو من
دمشق
فيقيل
بإصطخر
ويروح من
إصطخر
فيقيل
بكابل،
وكان بين
إصطخر
وكابل
مسيرة شهر، وما بين
دمشق
وإصطخر
مسيرة شهر.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية