" وأسلنا " من الإسالة، وفسره بقوله: " أذبنا له " من الإذابة، وفسر " عين القطر " بالحديد، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة: عين من نحاس كانت باليمن. وقال nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش: سيلت له كما يسال الماء. وقيل: لم يذب للناس لأحد قبله.