مطابقته للترجمة ظاهرة، nindex.php?page=showalam&ids=12424وإسرائيل هو ابن يونس بن أبي إسحاق يروي عن جده أبي إسحاق عمرو بن عبد الله، عن nindex.php?page=showalam&ids=48البراء بن عازب رضي الله تعالى عنه. والحديث من أفراده.
قوله: " أربع عشرة مائة "، كان القياس أن يقال: ألفا وأربعمائة، لكن قد يستعمل بترك الألف، واعتبار المئات أيضا، وكذلك الكلام في رواية nindex.php?page=showalam&ids=36جابر: كنا خمس عشرة مائة، والقياس أن يقال: ألفا وخمسمائة، وكذلك الكلام في رواية nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم من حديث nindex.php?page=showalam&ids=12443إياس بن سلمة، عن أبيه قال: قدمنا الحديبية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونحن أربع عشرة مائة، وفي التوضيح في قول nindex.php?page=showalam&ids=36جابر: كنا خمس عشرة مائة. قال ابن المسيب: هذا وهم، وكانوا أربع عشرة مائة، وعلى هذا nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك وأكثر الرواة، وقيل: كانوا ثلاث عشرة مائة، فإذا كان أكثر الرواة على أربع عشرة مائة يحمل قول من يزيد على هذا مائة أو ينقص مائة على عدد من انضم إلى المهاجرين والأنصار من العرب، فمنهم من جعل المضافين إليهم مائة، ومنهم من جعل المهاجرين والأنصار ثلاث عشرة مائة، ولم يعدوا المضافين إليهم لكونهم أتباعا. قوله: " على شفير البئر "، أي: حده وطرفه. قوله: " ورويت "، بكسر الواو. قوله: " أو صدرت "، أي: رجعت. قوله: " ركابنا " بكسر الراء، أي: الإبل التي تحمل القوم.