مطابقته للترجمة في قوله " إن أبي قتل يوم أحد " ، nindex.php?page=showalam&ids=16008وسفيان هو ابن عيينة nindex.php?page=showalam&ids=16705، وعمرو هو ابن دينار .
والحديث أخرجه في النكاح عن nindex.php?page=showalam&ids=16818قتيبة به .
قوله " ماذا ؟ " ; أي ما كان نكاحك ؟ أنكحت بكرا أم نكحت ثيبا ؟ والهمزة في " أبكرا " للاستفهام على سبيل الاستخبار .
قوله " لا " ; أي قلت لا نكحت بكرا ، بل نكحت ثيبا .
قوله " فهلا جارية " يعني بكرا " تلاعبك " ، وهذه الجملة في محل النصب لأنها صفة لقوله " جارية " .
قوله " إن أبي " هو nindex.php?page=showalam&ids=198عبد الله بن عمرو بن حرام الأنصاري .
قوله " تسع بنات " ، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=14577الشعبي " ست بنات " ، فكان ثلاث بنات منهن متزوجات أو بالعكس ، وفي باب استئذان الرجل الإمام " ولي أخوات صغار " فلم يعين عددهن ، وفي السيرة عند الخروج إلى حمراء الأسد " إن أبي خلفني على أخوات سبع " بتقديم السين على الباء ولا إشكال فيه ; لأن ذكر القليل لا ينافي ذكر الكثير .
قوله " خرقاء " تأنيث الأخرق ، وهي الحمقاء الجاهلة ، والخرق بالضم الجهل والحمق ، وقد خرق يخرق خرقا بالفتح وهو المصدر وبالضم الاسم ، وقيل : الخرقاء المرأة التي لا رفق بها ولا سياسة .
قوله " تمشطهن " بضم الشين المعجمة ، من مشطتها الماشطة إذا سرحت شعرها بالمشط - بضم الميم وبالفتح مصدر .
قوله " أصبت " يدل على أن الثيب في هذه الحالة أولى من البكر الصغيرة ، وهذا هو المراد من قول الفقهاء البكر أولى إذا لم يكن عذر فيما يظهر .