مطابقته للترجمة ظاهرة ، nindex.php?page=showalam&ids=16496وعبد الواحد هو ابن زياد nindex.php?page=showalam&ids=16274، وعاصم هو ابن سليمان الأحول ، nindex.php?page=showalam&ids=12081وأبو عثمان عبد الرحمن بن مل النهدي بالنون ، وهؤلاء كلهم بصريون ، nindex.php?page=showalam&ids=110وأبو موسى عبد الله بن قيس الأشعري .
والحديث مضى في الجهاد في باب : " ما يكره من رفع الصوت بالتكبير .
قوله : " أو قال : لما توجه " ، شك من الراوي ، قوله : " أشرف الناس على واد " ظاهر هذا يوهم أن ذلك وقع وهم ذاهبون إلى خيبر ، وليس كذلك ، بل إنما وقع ذلك حال رجوعهم ; لأن nindex.php?page=showalam&ids=110أبا موسى إنما قدم بعد فتح خيبر مع جعفر ، فحينئذ يحتاج إلى تقدير ليصح الكلام ، تقديره : لما توجه النبي صلى الله تعالى عليه وسلم إلى خيبر فحاصرها ففتحها ، ففرغ فرجع فأشرف الناس ... إلى آخره ، قوله : " اربعوا " بكسر الهمزة ، معناه : " ارفقوا " ، يقال : ربع عليه يربع ربعا إذا كف عنه ، وأربع على نفسه كف عنها وأرفق بها ، قوله : " لبيك رسول الله " يعني يا رسول الله ، وحذف حرف النداء كثير ، قوله : " من كنز من كنوز الجنة " كلمة من الأولى للتبيين والثانية للتبعيض .