مطابقته للترجمة في قوله : فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة في الفتح ، والحديث مضى في البيوع ، في باب تفسير الشبهات ، فإنه أخرجه هناك عن يحيى بن قزعة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك ، ومضى الكلام فيه هناك .
قوله : " عتبة " بضم العين ، وسكون التاء من فوق ، قوله : " وليدة زمعة " الوليدة الأمة ، وزمعة بالزاي والميم والعين المهملة المفتوحات ، وقيل بسكون الميم ، قوله : " وللعاهر الحجر " أي : وللزاني الخيبة والحرمان من الولد ، قوله : " قال nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب : قالت nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة " موصول بالإسناد المذكور ، قوله : " يصيح بذلك " أي : بقوله : " الولد للفراش ، وللعاهر الحجر " ، ورواية nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة مرسلة ، وروى nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم من حديث nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ، عن nindex.php?page=showalam&ids=15990سعيد بن المسيب ، عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : " nindex.php?page=hadith&LINKID=663447الولد للفراش ، وللعاهر الحجر " .