هذا التعليق وصله nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري أيضا فيما بعد في الباب الذي يليه . قوله : "أحدنا" أي : بعضنا . قوله : "على ثوبه" يحتمل أن يكون المراد منه بعض ثوبه الذي كان لابسه نحو الفاضل من كمه أو ذيله ، ويحتمل أن يكون ثوبه الذي يقلعه من جسمه فيسجد عليه ، وحديثه المسند يصرح بأن المراد منه بعض ثوبه حيث قال فيه : فيضع أحدنا طرف الثوب من شدة الحر في مكان السجود على ما يأتي إن شاء الله تعالى .