مطابقته للترجمة ظاهرة، وهي أيضا في بيان سبب نزول الآية المذكورة، ومحمد بن جعفر بن أبي كثير المدني، nindex.php?page=showalam&ids=16572وعطاء بن يسار ضد اليمين.
والحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم في التوبة عن الحسن بن علي الحلواني، ومحمد بن سهل كلاهما عن nindex.php?page=showalam&ids=15974سعيد بن أبي مريم.
قوله: "بمقعدهم" أي بقعودهم وهو مصدر ميمي.
قوله: "فنزلت" يعني هذه الآية وهي لا تحسبن الذين يفرحون الآية، هكذا ذكر nindex.php?page=showalam&ids=44أبو سعيد الخدري أن سبب نزول هذه الآية هو ما ذكره، وذكر nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أنه قال: إنما نزلت في أهل الكتاب على ما يجيء الآن، وقال nindex.php?page=showalam&ids=11963القرطبي: نزلت في الفريقين جميعا، وذكر الفراء أنها نزلت في قول اليهود: نحن أهل الكتاب الأول والصلاة والطاعة، ومع ذلك لا يقرون بمحمد، فنزلت ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا وعموم اللفظ يتناول كل من أتى بحسنة ففرح بها فرح إعجاب، وأحب أن يحمده الناس ويثنوا عليه بما ليس فيه.