اختلف المفسرون في هذه الآية، فعن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس، nindex.php?page=showalam&ids=14102والحسن، nindex.php?page=showalam&ids=14468والسدي أنهم قالوا: كانوا يستقبحون فعل الزنا علانية ويفعلونه سرا، فنهاهم الله عز وجل عنهما، وقيل: ما ظهر الخمر وما بطن الزنا، قاله nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك، وقال nindex.php?page=showalam&ids=15151الماوردي: الظاهر فعل الجوارح، والباطن اعتقاد القلب، وقيل: هي عامة في الفواحش ما أعلن منها ما ظهر وما بطن فعل سرا، وقيل: ما ظهر ما بينهم وبين الخلق، وما بطن ما بينهم وبين الله تعالى، وقيل: ما ظهر العناق والقبلة، وما بطن النية.